--> ياً هلـآإ بكِ فيًُ المنتدىً ..

نشكركً لآختيآركً منتدآنآ..

فآتمنىً انَ تقرأ/يً

[ دستورُ المنتدىً ]

عندً تسسجيلكً فيُ المنتدىـآإ ..//


نتمنىً لكِ إقآمهً طيبهً وسسعيدًهَ معنآإ ..
=)
--> ياً هلـآإ بكِ فيًُ المنتدىً ..

نشكركً لآختيآركً منتدآنآ..

فآتمنىً انَ تقرأ/يً

[ دستورُ المنتدىً ]

عندً تسسجيلكً فيُ المنتدىـآإ ..//


نتمنىً لكِ إقآمهً طيبهً وسسعيدًهَ معنآإ ..
=)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 قصة إبراهيم خليل الرحمن

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ЬǾÝ ỶãňБÜ
آدآرهـہْ||
آدآرهـہْ||
ЬǾÝ ỶãňБÜ

[ متى انا سجلت ] : 21/11/2010
ذكر
[جروح قلبي ] : 1971
نقاطك : 27245
التقيم : 1
[ كم عمرك] : 32
[ اسم مدرستك او جامعتك] : في عالميًَ الخاصص

قصة إبراهيم خليل الرحمن Vide
مُساهمةموضوع: قصة إبراهيم خليل الرحمن   قصة إبراهيم خليل الرحمن Emptyالإثنين نوفمبر 07, 2011 6:58 pm

قصة إبراهيم خليل الرحمن 395802364
قصة إبراهيم خليل الرحمن




يروى أن ابراهيم عليه السلام ولد ببابل
و تزوج سارة و كانت عاقراً لا تلد ثم ارتحل هو و وزجته سارة و ابن أخيه
لوط قاصدين أرض الكنعانيين، وهي بلاد بيت المقدس، فأقاموا بحران وكانوا
يعبدون الكواكب السبعة.

والذين عمروا مدينة دمشق كانوا على هذا
الدين، يستقبلون القطب الشمالي، ويعبدون الكواكب ولهذا كان على كل باب من
أبواب دمشق السبعة القديمة هيكل بكوكب منها، ويعملون لها أعياداً
وقرابين.

وهكذا كان أهل حران يعبدون الكواكب
والأصنام، وكل من كان على وجه الأرض كانوا كفاراً، سوى إبراهيم الخليل،
وامرأته، وابن أخيه لوط عليهم السلام، وكان الخليل عليه السلام هو الذي
أزال الله به تلك الشرور، وأبطل به ذاك الضلال، فإن الله سبحانه وتعالى
أتاه رشده في صغره، وابتعثه رسولاً، واتخذه خليلاً في كبره قال تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ} أي كان أهلاً لذلك.



وكان أول دعوته لأبيه، وكان أبوه ممن يعبد الأصنام، لأنه أحق الناس بإخلاص النصيحة له، كما قال تعالى:
{وَاذْكُرْ
فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَبِيّاً * إِذْ
قَالَ لِأَبِيهِ يَاأَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ
وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئاً }.



فذكر تعالى ما كان بينه وبين أبيه من
المحاورة والمجادلة، وكيف دعا أباه إلى الحق بألطف عبارة، و بيـَّن له
بطلان ما هو عليه من عبادة الأوثان التي لا تسمع دعاء عابدها، ولا تبصر
مكانه، فكيف تغني عنه شيئاً، أو تفعل به خيراً من رزق أو نصر؟

ثم قال منبهاً على ما أعطاه الله من الهدى، والعلم النافع، وإن كان أصغر سناً من أبيه: {يَاأَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِيّاً}
أي: مستقيماً، واضحاً، سهلاً، حنيفاً، يفضي بك إلى الخير في دنياك
وأخراك، فلما عرض هذا الرشد عليه، وأهدى هذه النصيحة إليه، لم يقبلها منه
ولا أخذها عنه، بل تهدده وتوعده.
{قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَاإِبْرَاهِيمُ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ}



{وَاهْجُرْنِي مَلِيّاً} أي: واقطعني وأطل هجراني.

فعندها قال له إبراهيم: {سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً}
أي: لا يصلك مني مكروه، ولا ينالك مني أذىً، بل أنت سالم من ناحيتي،
وزاده خيراً بأنى سأستغفر لك ربى الذى هداني لعبادته والإخلاص له.

ولهذا قال: {وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيّاً}
وقد استغفر له إبراهيم عليه السلام كما وعده في أدعيته، فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه كما قال تعالى: {وَمَا
كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ
وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ
تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ}.





ثم قال تعالى:

{وَكَذَلِكَ نُرِي
إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ
الْمُوقِنِينَ * فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَباً قَالَ
هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ * فَلَمَّا
رَأَى الْقَمَرَ بَازِغاً قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ
لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ *
فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ
فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَاقَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ *
إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ
حَنِيفاً وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ }.

وهذه مناظرة لقومه، وبيان لهم أن هذه
الأجرام المشاهدة من الكواكب النيرة لا تصلح للألوهية، ولا أن تعبد مع
الله عز وجل لأنها مخلوقة مربوبة، مصنوعة مدبرة، مسخرة، تطلع تارة، وتأفل
أخرى، فتغيب عن هذا العالم، والرب تعالى لا يغيب عنه شيء، ولا تخفى عليه
خافية، بل هو الدائم الباقي بلا زوال، لا إله إلا هو، ولا رب سواه فبين
لهم أولاً عدم صلاحية الكواكب.، ثم ترقى منها إلى القمر الذي هو أضوأ منها
وأبهى من حسنها، ثم ترقى إلى الشمس التي هي أشد الأجرام المشاهدة ضياءً
وسناءً وبهاءً، فبين أنها مسخرة، مسيرة مقدرة مربوبة.

والظاهر أن موعظته هذه في الكواكب لأهل
حران، فإنهم كان يعبدونهاوأما أهل بابل فكانوا يعبدون الأصنام، وهم الذين
ناظرهم في عبادتها وكسرها عليهم، وأهانها وبين بطلانها، كما قال تعالى: {وَقَالَ
إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَاناً مَوَدَّةَ
بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ
بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَمَأْوَاكُمُ
النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَاصِرِينَ}

وقال في سورة الأنبياء:
{وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ
عَالِمِينَ * إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ
الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ }



يخبر الله تعالى عن إبراهيم خليله عليه السلام، أنه أنكر على قومه عبادة الأوثان، وحقرها عندهم وصغرها وتنقصها، فقال: {مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ} أي: معتكفون عندها وخاضعون لها.
{قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءنَا لَهَا عَابِدِينَ}



ما كان حجتهم إلا صنيع الآباء والأجداد، وما كانوا عليه من عبادة الأنداد.

وقال لهم: {قَالَ
هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ * أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ
يَضُرُّونَ * قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ} سلموا
له أنها لا تسمع داعياً، ولا تنفع ولا تضر شيئاً، وإنما الحامل لهم على
عبادتها الاقتداء بأسلافهم، ومن هو مثلهم في الضلال من الآباء الجهال.


{قَالَ بَل رَبُّكُمْ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ}



بل إنما إلهكم الله الذي لا إله إلا هو
ربكم ورب كل شيء، فاطر السماوات والأرض، الخالق لهما على غير مثال سبق،
فهو المستحق للعبادة وحده لا شريك له، وأنا على ذلكم من الشاهدين.


بإنتظآآركمَ !
ЬǾÝ ỶãňБÜ ; توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شابـ مجنونـ
آدآرهـہْ||
آدآرهـہْ||
شابـ مجنونـ

[ متى انا سجلت ] : 13/11/2011
ذكر
[جروح قلبي ] : 73
نقاطك : 83
التقيم : 0
[ اسم مدرستك او جامعتك] : school:al-thagar

قصة إبراهيم خليل الرحمن Vide
مُساهمةموضوع: رد: قصة إبراهيم خليل الرحمن   قصة إبراهيم خليل الرحمن Emptyالأحد نوفمبر 13, 2011 11:56 pm

قصة إبراهيم خليل الرحمن 395802364
مشكـــــوور على القصة الرائعة المثيرة
شابـ مجنونـ ; توقيع العضو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

قصة إبراهيم خليل الرحمن

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الادب العربي Ð.ĝ | :: || °•» يُحْكَى أَن .! |-


.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى ;جروح قلبي © ::.
جميع المواضيع و الردود تعبر عن رأي صاحبها ولا تعبر عن رأي إداره منتدى


©phpBB | انشاء منتدى مع أحلى منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع